1- فتح الثغرات فى دفاع الخصم
2- عمل الهجوم المضاد وبناء الهجمات.
3- الضغط المستمر على الخصم عند الدفاع وخاصة اللاعب المستحوذ على الكرة مع تغطية الزميل.
4- تأخير هجوم الخصم حتى يأخذ لاعبوا الدفاع أماكنهم المناسبة.
أسس اللعب الدفاعى
1- الضغط على لاعبى الهجوم للفريق المضاد فعلى كل لاعب مدافع أن يراقب مراقبة ملاصقة لاعبا مهاجما.
2- تأخير هجوم الفريق المضاد عندما يكون عدد المهاجمين أكثر من عدد المدافعين حتى يعود باقى اللاعبين لأخذ أماكنهم فى الدفاع.
3- الوقوف بعمق ويعنى ذلك عدم وقوف لاعبى خط الدفاع على خط واحد حتى لا يمكن اختراقهم بلعبة واحدة بل يجب أن يكون موقف لاعبى الدفاع واحدا خلف الآخر يميل حتى يمكن تغطية بعضهم بعضا.
4- تكون رقابة رجل لرجل عندما تكون الكرة قريبة من اللاعب أما دفاع المنطقة فعندما تكون الكرة بعيدة عنه.
5- المهاجمة والكفاح لاستخلاص الكرة هما الواجبان الأساسيان للاعب الدفاع لذلك يجب ألا يترك المدافع فرصة للمهاجم مهما كانت صغيرة ليلعب الكرة وهو فى وضع مستريح.
لا جدال أن بطولة العالم فى كرة القدم تمثل قمة الفن والأداء العالى فى كرة القدم فالمنافسة بين الفرق المشتركة فى البطولة هى عرض حى رائع للأعداد العلمى المخطط قام به مدربون ذوو علم وخبرة.
ويقوم كل مدربى العالم بعد البطولة بتحليل المباريات والأخذ بالنواحى الإيجابية التى تظهر فى المباريات والابتعاد عن النواحى السلبية وهذا التحليل وهذا الفهم لتطور اللعب هو سبب تقدم كرة القدم وينعكس أثرة مباشرة على البطولة التى تليها.
*أنواع طرق اللعب
ظهرت فى الأونة الأخيرة العديد من طرق اللعب المختلفة فى كرة القدم ويرجع ذلك إلى العديد من الأسباب:
1- اتساع ملعب كرة القدم جعل التنافس بين لاعبى الفريقين شديداً وذلك يتطلب لياقة بدنية عالية.
2- كثرة عدد لاعبى الفريقين نسبيا (22لاعب)
3- أزدياد التنافس بين اللاعبين وبذلك أصبح لزاما على كل لاعب أن يرتفع بمستواه البدنى ، المهارى، الخططى حتى يستطيع التغلب على منافسة.
وسوف نقوم بعرض لطرق اللعب الأكثر شيوعا والتى ظهر الكثير منها فى البطولات الهامة كبطولة كأس العالم والبطولات الأوربية حيث ويتفق كل من "حنفى مختار" (1976) و"محمد عبدة صالح، مفتى إبراهيم" (1994) أن طرق اللعب هى :
- طريقة الظهير الثالث m.w
- طريقة قلب الهجوم المتأخر
-طريق 4/2/4.
- طريقة 1/4/1/4.
- طريقة 4/3/3.
-طريقة 4/4/2.
-طريقة 3/5/2.
-طريقة 1/2/4/2/1
وأنه مع التقدم الكبير والتطور السريع الذى طرأ على لعبة كرة القدم لا يمكن القول أن هناك طريقة مثلى للعب وأن طريقة اللعب ترتبط ارتباطا وثيقا بإعداد اللاعبين ومدى حالتها البدنية والخططية والمهارية والذهنية والنفسية وبذلك تكون طريقة اللعب هى التى تجعل أداء اللاعبين بعيدا عن العشوائية والارتجال وتقود الفريق إلى الأداء المنظم والمخطط.